محبي المنتخب الوطني الجزائري
سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 829894
ادارة المنتدى
محبي المنتخب الوطني الجزائري
سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 829894
ادارة المنتدى


منتدى محبي المنتخب الوطني الجزائري لكل العرب
 

سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه .

اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
KIlleR GirL M
نائبة الاداره
  •  

  • KIlleR GirL M

    الجنس : انثى
    الابراج : الجوزاء المسآهمآت : 7207
    العمر : 30
    نقآط التميز : 103853

    سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . Empty
    مُساهمةموضوع: سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . Emptyالإثنين 8 أغسطس 2011 - 20:42

    سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 13093587771

    [size=16] [size=16] [size=16][b][size=16][b][b][size=16][b][size=16][b][size=21] سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 19سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 19سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 19 سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه
    [/b] . سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 19سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 19سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 19[/b][/b][/size] [/size] [/size] [/size][/size][/size][/size]










    الحمد لله المنعم المتفضل، أنعم علينا فأجزل، وأعطانا فأكثر، ما أعظم منة
    الله علينا! وما أكثر فضائله الواصلة إلينا! ومن أعظم نعم الله علينا أن
    جعلنا من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم،

    أما بعد،


    فإن من أعمال القلوب: الاعتراف بفضل الله ونعمه،
    وخصوصًا بما أنعم الله علينا في شهر رمضان من إنزال كتابه، ومن تعظيم
    الأجر والثواب على الأعمال فيه، ومن وجود ليلة القدر التي هي خير من ألف
    شهر، وقد ذكَّرنا الله بنعمه في مواطن عديدة من كتابه، كما قال سبحانه: (أَلَمْ
    تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي
    الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً
    ) [لقمان: ٢٠ ]، وقال: (الَّذِي
    جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ
    السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ
    ) [البقرة: ٢٢ ]، وقد أمرنا الله تعالى بتذكُّر نعمه، فقال سبحانه: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ) [فاطر: ٣ ]، وقال: (وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُمْ بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا)
    [المائدة: ٧ ]، فأمر الله المؤمنين بتذكر نعمه الدينية والدنيوية، ومن
    ذلك تذكّر هذه النعم بالقلوب، وبذلك يزول إعجاب الإنسان بنفسه، ويعرف أن
    ما عنده من النعم فإنه فضل من الله جل وعلا.


    ومن نعم الله العظيمة التي أنعم بها علينا أن جعلنا من أهل الإسلام والقرآن، فلا بد أن يعرف القلب ذلك، وأن يفرح به، قال تعالى: (يَا
    أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ
    لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (57) قُلْ
    بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ
    مِمَّا يَجْمَعُونَ
    ) [يونس: ٥٧ - ٥٨ ]، وأعظم ذلك: نعمة التوحيد
    بإفراد الله بالعبادة، وعدم صرف شيء منها لغير الله، كما قال تعالى عن يوسف
    عليه السلام: (مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ
    بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى
    النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ
    ) [يوسف: ٣٨].


    وقد كرر الله في كتابه التذكير بأن الله وحده هو الذي ينفرد بجلب النعم ودفع النقم،
    ومن عرف أن النعم كلها الظاهرة والباطنة، القليلة والكثيرة إنما يتفضل
    الله بها وحده، وأنه ما من نعمة إلا منه، ولا من نقمة ولا شدة ولا كربة إلا
    والله هو المنفرد بدفعها، وأن الخلق لا يملكون لأنفسهم فضلًا عن غيرهم
    جلب نعمة، ولا دفع نقمة، من عرف ذلك كان من عُبَّاد الله جل وعلا بقلبه،
    قال تعالى: (وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا
    كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ
    لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ
    الرَّحِيمُ
    ) [يونس: ١٠٧ ]، وقال: (مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ) [فاطر: ٢ ]، وقال: (وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ) [النحل: ٥٣].


    والمؤمن معترف بأن الله هو الذي أوْجَدَهُ من العَدَمِ،
    وأمدَّهُ بأسباب الحياة، وواصل عليه النعم، ونَقَلَهُ من طور إلى طور،
    حتى سوَّاه وجعله رجلًا كامل الأعضاء والجوارح المحسوسة والمعقولة، وبذلك
    يَسَّرَ له من الأسباب، وهيأ له من نعم الدنيا، ولم يحصل ذلك بقوة العبد
    ولا بقدرته ولا بحيلته، بل حَصَلَ بنعمة من الله وفضل، قال تعالى: (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ) [الضحى: ١١ ] أي: فليتحدث القلب واللسان بنعم الله تعالى، وقال: (وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ) [إبراهيم: ٥ ]، قال ابن عباس: (بنعم الله).

    وجاءت النصوص تُحَذِّر من الاغترار بنعم الله، وإمهال الله للعبد، قال تعالى: (وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ) [هود: ١٠ ]، وقال: (وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنْسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ) [فصلت: ٥١ ]، وقال: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) [الحديد: ٢٣ ]؛ أي: متكبر معجب بنفسه، فخور بنعم الله، ينسبها إلى نفسه، وتطغيه وتلهيه تلك النعم،

    كما أن العبد يحذر من إضافة نعم الله إلى من كان سببًا فيها؛ لأن السبب لا يملك لنفسه نفعًا ولا ضرًّا، ولا يستقِلُّ بإيجاد تلك النعم، قال الله تعالى: (يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا)
    [النحل: ٨٣ ] فإنهم لما أضافوا النعمة إلى غير الله فقد أنكروا نعمة
    الله بنسبتها إلى غيره، فإن الذي يقول هذا جاحد لنعمة الله عليه، غير
    معترف بها، فهو كالأبرص والأقرع اللذين ذكَّرَهُمَا الملَك بنعم الله
    عليهما فأنكراها وقالا: (إنما ورثنا هذا كابرًا عن كابر
    وكون النعم موروثة عن الآباء أبلغ في إنعام الله عليهم؛ إذ أنعم بها على
    آبائهم، ثم أورثهم إياها، فتمتَّعوا هم وآباؤهم بنعم الله.


    إن اعتراف القلب بفضل الله يُكْسِبُ رضا الله ومحبته.
    اعتراف القلب بفضل الله من أسباب حفظ النعمة وزيادتها وعدم زوالها،
    فيحْسُن أن تعالج القلوب غير الشاكرة بأن تَعْرِفَ وتُعرَّف بأنَّ النعمة
    إذا لم تُشْكَرْ زالت ولم ترجع.
    قال الفضيل بن عياض: (عليكم بملازمة الشكر على النعم؛ فقَل نعمة زالت عن قوم فعادت إليهم، والنعم كالحيوانات الوحشية لا يمكن تقييدها إلا بالشكر).


    إن اعتراف القلب بأن النعم من الله يوجب تعلق القلب بالله ومحبته له، والتأله له وحده لا شريك له.


    إن اعتراف القلب بنعم الله ركن من أركان شكر نعم الله، وفي الخبر: (من أُسْدِيَتْ إليه نعمة فذكرها فقد شكرها، ومن سترها فقد كفرها)، وقد أمر الله بشكر النعم فقال: (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ) [البقرة: ١٥٢ ]، وقال: (لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [البقرة: ٥٢].


    إن عدم اعتراف القلب بنعمة الله على العبد سَبَب من أسباب نزول العقوبات الدنيوية، قال تعالى: (فَلَمَّا
    نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ
    حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ
    مُبْلِسُونَ (44) فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا
    وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
    ) [الأنعام: ٤٤ – ٤٥].


    اعتراف القلب بنعم الله يكون على الإجمال بمعرفة أن جميع النعم من الله،
    واعتراف القلب بنعم الله يكون بالاعتراف بما حضر في القلب من نِعَم الله؛
    لأنها تفضُّلٌ منه سبحانه؛ لأن القلب لا يتمكن من الإحاطة بنعم الله؛ لأن
    نعم الله كثيرة، وأقسامها واسعة عظيمة، وقدرات العبادة قاصرة عن الإحاطة
    بمبادئ نعم الله، فضلًا عن غاياتها وكمالها، كما قال تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا)
    [النحل: ١٨ ]، فيدل هذا على أن العباد لا يعرفون نعم الله على سبيل
    التمام والكمال، وإذا كان كذلك فلن يتمكنوا من الاعتراف بجميع تلك النعم،
    وهذا يدل على أن طاعة العبد وشكره لن توازي نعم الله على العبد، ولينظر
    الإنسان في بدنه كم من جزء لا يعرف المرء نعمة الله عليه فيه إلا إذا ظهر
    فيه أدنى خلل يجعله يتنغص في عيشه، ويتمنى إنفاق جميع الدنيا لإزالة ذلك
    الخلل، مع أن الله تعالى يدبر أحوال الإنسان على الوجه الأكمل والأصلح،
    ومع أن الإنسان لا علم له بوجود ذلك الجزء، ولا بكيفية جلب مصالحه، ولا
    كيفية دفع مفاسده.


    ومن أسباب جَعْلِ العبد يعترف بنعم الله عليه:
    أن يتفكر في أحوال أولئك الذين سُلِبَت نعم الله منهم من المرضى
    والفقراء، وأهل المعاصي، وكيف أن الله جل وعلا تَفَضَّلَ على العبد فلم
    يجعله مماثلًا لهؤلاء الذين سُلِبَتْ منهم نِعَم الله جل وعلا، ولذلك على
    العباد أن يعترفوا بأن الخيرات والنعم الواصلة إليهم هي فضل من الله جل
    وعلا، وأنه سبحانه هو المتكرم بها، وأنها لم تحصل بسبب من العبد، وأنها لم
    تحصل بفعل العبد، وإنما حصلت بكرم من رب العزة والجلال.

    أسأل الله جل وعلا أن يجعلنا وإياكم من الشاكرين لنعمه، المعترفين بها ممن كانت قلوبهم تضيف تلك النعم إلى الله وحده.

    هذا، والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.[/size]

    [/size]

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    Šłeňḍêŕ sĕňse
    عضو خبير
    Šłeňḍêŕ sĕňse

    الجنس : ذكر
    الابراج : الجوزاء المسآهمآت : 2072
    موقعك : http://mamlakatmalak.allahmontada.com/
    العمر : 32
    العمل/الترفيه : طالب
    نقآط التميز : 16840

    سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . Empty
    مُساهمةموضوع: رد: سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . Emptyالجمعة 12 أغسطس 2011 - 4:26

    سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 48848 سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 48848 سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . 48848merci
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://www.facebook.com/djalil.ghazala
    KIlleR GirL M
    نائبة الاداره
  •  

  • KIlleR GirL M

    الجنس : انثى
    الابراج : الجوزاء المسآهمآت : 7207
    العمر : 30
    نقآط التميز : 103853

    سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . Empty
    مُساهمةموضوع: رد: سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه . Emptyالجمعة 23 مارس 2012 - 22:42

    شكرا لكم على الرد
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    سلسلة قلوب الصائمين / 12- الاعتراف بفضل الله ونعمه .
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صفحة 1 من اصل 1
    مواضيع مماثلة
    -
    » سلسلة قلوب الصائمين / 7- امتلاء قلوب المؤمنين بالخوف من رب العالمين المصدر: سلسلة قلوب الصائمين / 7- امتلاء قلوب المؤمنين بالخوف من رب العالمين http://www.sidiamer.com/t72571-topic#ixzz1UYjLCoc4 منتديات المسيلة -شبكة سيدي عامر.
    » سلسلة قلوب الصائمين / 6- حسن التوكل على الله ..
    » سلسلة قلوب الصائمين / 9- التواضع .
    » سلسلة قلوب الصائمين / 8- الرجـــــــاء
    » سلسلة قلوب الصائمين / 2- الإخلاص .

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    محبي المنتخب الوطني الجزائري :: القسم الاداري :: أرشيف الرمضانيات-
    انتقل الى:
    جميع الحقوق محفوظة لـ معهد ديالي التطويري لعام 2020 :copyright:
    DaRk JoKeR